الاستسقاء
وعد r الناس يوما يخرجون فيه الى المصلى فخرج لما طلعت الشمس متواضعا متبذلا متخشعا متوسلا فلما وافى المصلى حمد الله وأثنى عليه وكبر وخطب الناس
ثم رفع يديه وأخذ في التضرع والابتهال والدعاء وبالغ في الرفع حتى بدا بياض إبطيه
ثم حول إلى الناس ظهره واستقبل القبلة
وحول إذ ذاك رداءه وهو مستقبل القبلة فجعل الأيمن على الأيسر وعكسه
ثم نزل فصلى بهم ركعتين كالعيد من غير نداء قرأ في الأولى بعد الفاتحة بـ )سبح( وفي الثانية بـ )الغاشية(